آه يا قدري
كم كان الزمن بخيلا
في حقي
هذا أنا في متاهات التيه
أجتر ويلات حظي
و قنوطي
من هول عقليات الركود
ألوك أناتي
تلهب في سيرها حروفا مشتعلة
تبحث عن السكينة
و عن مخزون ذاكرة بعثرها سوء الظن
و الترهات
هو ذا أنا أقدس التسامح
و حب الإنسان
فمن يعيد لي بسمتي
لتخمد ثورتي العارمة
و أرسم سلما يشبه قلبي
يسكت الألسن الطويلة
و يبقى صدري رحبا
محطة يأوي عرائس الشعر
و البشريات
تخلد في عيني صورة حبيبتي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.