lundi 31 août 2020
حسرة الضوء // يحيى موطوال // المغرب
رؤيا .. // أمينة نزار // المغرب
وأنا أقضم أطراف الوقت
بين أرق وغفوة
تراءى لي ذاك الطيف
العابر للزمان..
المنفلت من ظلمة
المكان.
ثلاثمائة يوم مرت ..
وساعات ودقائق
بعمر دهر..
ولازال شامخا..
منتصب الهامة،
لايضام ولايهان.
له في الحضور مأرب
وفي الغياب ذكرى
محفورة مثل وشم..
عصية على النسيان.
كلما هلت..
تكسر الصلابة
تزلزل التماسك
وتهز الوجدان..
ما اخضوضبت له
بالفقد ملامح..
ولا تنحى يوما
عن الأجفان..
على جرحي يمشي
واثق الخطوة،
يتهادى
في عزوعنفوان.
وكلما لان من حنين،
مثل الغصن ينعطف..
ينتزع الابتسامة
من مخالب الأحزان.
ويسألني عن الأحباب
من قضى ؟
ومن لازال ينتظر؟
من سلا؟
ومن اعتنق الكمد ملة
وكفر بكل الأديان..
ثم يستودعني
أرق الليالي..
شوك الوسائد..
ونزيف الشريان.
يا أبي .. // حسين المغربي // المغرب
فيض الصدفة الرافلة // محمد محجوبي // الجزائر
ستار يحجب السماء // رحيمة بلقاس // المغرب
آدم وحواء // محمد هالي // المغرب
samedi 29 août 2020
نظريات القراءة / جماليات التلقي والاستقبال / باسم عبد الكريم العراقي / العراق
ارتوت الرماح ..// سماح لغريب // الجزائر
يرش بالرماحظهراانحنىيبغي الرحيلفينفي كل الدروب الواسعةويضيق بالحزن كل الأقطاريجادل عزلتيويكوي حنينيمن خاصرة الموجأشفي غليلييقتل فتات الآمالالمتبقيةيغسل بالتراب دهشتيوالغيمة تركض إليبكؤوس الماءأعيد ترتيب أحلاميوأبني بالندى أفراحيوكل النوافذ تسكب الحجارةفي صحون الوجعيظل يهديني الرجفةبالرمحالوجع يكفي لمائة ..بل لألفكنت احتمي بالهوىيلدغني بصمت ويفرأجاور حلمي كذرات مشويةفيغفو الأنينويطوي نخلتي الباسقةويقتلع جذورها العميقة.
مهما طبعتم.. // علال الجعدوني // المغرب
..مهما تطبعتم
vendredi 28 août 2020
من أين أبدأ قصيدتي سيدتي ؟ // أحمد عبد الحسن الكعبي // العراق
حرف ودمعة // نصيف علي وهيب // العراق
mercredi 26 août 2020
الأمل جميل // محمد فتاح // المغرب
هي والحسين // كامل عبد الحسين الكعبي // العراق
دون سابق إنذار // محمد الكروي // المغرب
mardi 25 août 2020
المرفأ // أحلام الدردغاني // لبنان
lundi 24 août 2020
ورطة // محمد بوعمران // المغرب
"إيه ...أيها الزمن الرديء...أنا الذي كنت مضرب المثل في الكرم والسخاء ،صرت أضرب الف حساب وحساب قبل أن أصرف الدرهم مخافة أن أقع في العجز وأمد يدي لمن كنت أقرضهم ولا يردون ،هؤلاء الأصحاب الذين تغيرت معاملتهم لي لما شعروا بأني امسكت يدي ،ولم يكلف أحدهم نفسه أن سألني عن السبب القاهر ،وعن الظروف التي أصبحت فيها