....صدقني
لم أقصد أن يحزن قلبك لكني أخطأتُ قليلا
....غادرتُ وحيداً
لكن حين تذكرتك صار فؤادي نحوك قنديلا
لما عدتُ وجدتُ الصبر وحيدا
و وجدتك ترحل عني كي أمسيَ في البيد قتيلا
قد أرسل رمش العين ليخبركم
لو كنت أود رحيلا
.............................................................
صدقني لو أحسنتَ الظن بأشجار الخير لدينا
لثبتَّ أمام الريح
كي نقتديَ بأحمد "صلى الله عليه و سلم" في طهر القلب
و نهجر كل قبيح
بحساسية بالغة أسلمتَ أريج الزهر لأفواج فحيح
.و كتبتَ بأقلام الاشفاق على الذات بأنك أنت المغدور بأسياف التجريح
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.