و هل سأسمع
صوت قصائدي
إذ تصيح
بي أن تأقلم
و حولي أنصاب
و أزلام الحقيقة
أمامي و خلفي ؟؟
أم علي أن
أستجير من الفراغ
و من اللامعنى
المترصد بي
كأنه جرف
هار يطوق
معصم عاصفتي؟؟
أردد تسابيح الطير
في غدوها و رواحها
فتذكرني الريح
إذا ما نسيت غيابي
فأصمت قليلا ،
لعل في هدأة انتظاري
أرى شهب الأماني
يوقظها حضوري.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.