مليئًا بي
وبشرود الهاتفين
بأحلامهم
على عتبات الرُّكام.
أمضي واثقًا بخطاي
لا وقتَ لي
لإعادة تمثيل
" جريمة الصّدمة " .
أنصرفُ بصمتٍ
إلى سكون اللاّمعنى
في كفي
غيمةٌ حُبلى بالمجاز ،
لا أدري
كم يسعُني من سؤال
لأرمّمَ
فظاعةَ الأنين .
فقدتُني
بين سطرين،
نقطةً سقطت سهوًا
من أعلى حرف مصلوب.
أكتبُ
لأخرجني من بدئي
المتوعّك سرًّا،
يقرأُ لغتي
المبهمة
على مسمع الفراغ .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.