أتيه ملء ظنوني
أسأل البيد عن أثر الخطوات
يجيبني الظل حيثما كنت
فيزف الحرف إلي وهج جنوني
مفاتيح وجدي تملكها امرأة
مازالت تهوى حر آهاتي
لأني إذا ما كتبت أشعاري
رأيت البيداء يذكيها فتوني
أفلت بعد الآه بعض المعاني
واتسع الأفق لألف سؤال
وما وجدت لأكثر المجازات
غير ما يشعل الصدر في ثوان
تعددت في القول
أصناف التشبيه
رجل يشبه شجرة
قمر يشبه كلمة
وفي آخر التشبيه
يستقيم المعنى الغامض
بين أوردة القدر المحسوم.

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.