هي الآن،كالحكاية تتلكأ هذا الفجر
.يشتد صرير المادة على حافة الشارع القفر
لكلِ بدايته،ولعل النهار
تَدَحرُجَ نَرْدٍ
في يوم الحظ السَّمِجِ
ولكي يتحاشى المَعرّةَ في آخر البداية
يرتب اطرافه
مخافة سليل الصراخ
ولكي يتحاشى المَعرّةَ في آخر البداية
يرتب اطرافه
مخافة سليل الصراخ
ويعطي الرغبة سَمْتا من عباد الشمس تدور على جبين أعضائه الحيوية
.تُنادم النور وسر الملء
******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.