بليغ حد الهوس
أخط أشعاري على صفائح رمل
تمحوه الرياح ،
أنقش الخرف
وأرصه قلادة
تحارب النسيان
في مدن الحيرة
قبل وبعد السؤال
نكاية في بياض الأرصفة
المتدثرة من عيوب الوقت..
البدايات ،كما النهايات
لافرق
إذ لاغرو في تشابه منعرجاتها ومضايقها
ويبقى الهوس
وتبقى الرمال
وتبقى دهشة السؤال..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.