نتشابه مثل ثوب الأكفان
وتلك الجبال سوف تنبث نعوشا
سوف تنب بيارق
قلت كفى
فالخوف يخترق الجمجمة
نتدافع في الحفر كذباب يتناسل في الزحام
كساعات تعد حطام العظام
الحب والحروب وهذه الحياة
معلقة على مسامير السماء
تلفها انتظارات الجياد الهوجاء
هكذا مثل البضاعة
تنتظر من يحملها لتاجرها الأخير
من يصطادها لحلمها الأخير
لمنفاها الوليد.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.