لا زالت ذكرياتي عالقة بدروب حارتنا العتيقة ،
تنز بنفحات ماض لن يعود ،
لن يشبهه حاضر..
ومذاقات الأيام السالفة تحمل طعما لايقاوم..
لي موعد مع الصفاء في كل أركان الحارة الفسيحة..
أداعب الفرحة
ألاعبها
في كل عودة للزمكان..
يقظة فرحة الطفل ..
دندنات عود قديم
ورنات كمنجات
كاد يتلفها الصدأ..
فرحة الصبى..
ركض الغزلان..
حنين الرجع..
ذوبان جليد الأزمنة الخالية..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.