سلام ، يعتلي أفق الخطاب
لبيد تحتفي بصدى السراب
و نخل وارف الأحزان ، فيها
تبايعه الخطى بين الروابي
و تحملني إليه في ظنوني
رؤى وطن يتيه بلا شهاب
و أنأى عن صباباتي و شكي
و أنسى لوم من يهوى اغترابي
هي الأرزاق ، تفتح لي ورودا
فتأتيني بسوط من عتاب
و أمشي غير مكترث بلوم
أقارع أحرفي يوم ارتقابي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.