يا سيد الهزائم
لك الحكاية
هدهدها بين شدقيك
لا تكترث للوجع المقيم
في قفص النهاية
قد يعود الرحل
ببداية لم تتنفسها الظهيرة
عطار الوهم كان كاذبا
حين لخص المسافات
في عشبتين ...وديك ذبيح
لم يكتمل الزار
الشيخ ترهل عند المنعطف
قال ....عذريتك قربان
انوثتك ....هدية الأرق للتراب
ترجلي عن صهوة المحن
واقتربي....بعيدا
عن هوة الارتعاب
سبقتني خطاي
لوعد الجراح
كان الجسد قد لفه العراء
وأنا على شط الخريف
أبحث عن لغة تتفتح
في دورة الذبول
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.