تعبرني قصيدة شدو عابرة
بين تلال خيالي السابح
وأقول للوردة الذابلة في غلظة الشمس
متى تهطل أنفاسنا عشب الدوران
ومتى نتسلق ظلنا الهارب بين أزمنة الصحاري
هكذا هي أشعارنا الليلية
في زي الورد
تبلسم هشاشة الفرح المتآكل
فنقبض على أجنحتها المتكسرة
لتعيش أغنيتنا أسطورة خريف مثبتة الحقول
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.