الأحلامُ تطاردُ الحقيقةَ!
ورأسُ الليلِ أنهكهُ السهرُ،
الأنفاسُ العليلةُ
لعلَّ سلطانهُ يدنو،
الوقتُ كـليلِ السجنِ
يسيرُ ببطءٍ فما السبيلُ؟
أيها الطبيبُ
مرْ فوقَ خرائطَ وجعي
وابلغْ مواسمَ الطلعِ
عن رقةِ نبضي!
تلكَ الشرفةُ
تشبهُ ظلكِ تقاسمني الفكرة،
فأيُّ فجرٍ نداهُ أنتِ؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.