غابت أناى تبددت ذابت فى حبك والوعود إن ضل حبى فالضلال بحبك أصلا لحضرات الشهود صمتى يأرجحنى بليل هادئ فأراك حيا حاضرا لا شيء غيرك والرعود جلدى اقشعر مع الصموت علامة من جذبة الأنفاس من تباشير بدت من برقة برقت بذياك العروج ينتابنى خدر لذيذ خلته وسن مع طير مضى إلى تلك المروج ماذا جرى حتى أرى للعشق أفئدة بجوف الطير مشرقة لها وقع يسر النفس من ألق تمدد فى الدماء وفى العروق فى حضرة العشق لا ناس ولا أثر يدل على الحياة أو الموات ومنطقا يحض على الجنون أو المروق لا هم فيها يكون عن شيء مضى أو ما استجد بواقع ترك الندوب على القلوب وأذوق طعم مثوبتى في لحظتى وأرى بعين بصيرتى ما يسرى فى كونى بفعل الورد والمورود ألتزم العروج الأنس يعزلنى عن الأغيار أبغى أن أديم الصمت مغمض العينين لا أسمع من الإنسان صوتا حتى ألتقط بيانا للجموع وللفروق من ها هنا يزداد خوفى وأعرف الأسرار أذكرها إذا انقطع الوصال وبان فى الجسد الشروق ذابت أناى استسلمت ضلت وفى هذا الضلال صنعتنى أهلا لنفسك .فى القيام وفى القعود
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.