توارى
كما يتوارى الحلم
ذلك الحادث الغامض
طرأ
كما تطرأ الغفوة
تلك الحادثة الباردة
لكنه
كان واضحا ودافئا
الليلة
لم يأت بالنوم
إلى عيني
ليسمع صوت قلبي
صرت أكثر أيوبا
في اتصال تشتتي
عندما امتزجت
ثيابه برائحتي
ويده تبعثر
غيوم الشك
لحظة بلحظة
فوق براري الوحشة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.