لقد استبدلْنا
أظافرَنا مخالباً
واسنانَنا أنياب
فكانتْ
في بني قومِنا
وعدوُّنا
رابضٌ عندَ الباب..
ما ضرَّنا لو
علَّمْنا انفسَنا
ان نحبَّ
بعضُنا البعض
بلا مقابل
او خوفِِ من عقاب
وأنَّ رِفعَةَ نفوسِنا
بالتسامحِ والعفو
لا الاحتراب
وان نوحّدَ الصفوفُ
بوجهِ من
يسقينا ذلاً
ويسومنا بالاغتراب !؟
متى نصحو
من حلم أمجادنا الوردي
ونحن نعيش في يبااااااااااب.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.