ترجّلَ الفارسُ بعد أنْ طوحَتْ العواصفُ بسرجهِ التليد، لحقتْ فَرَسهُ المرعوبةُ بقطيعِ الخيولِ المجنونة.
دوامةُ العصفِ دارت بالميادين واختفت معها خيامُ القوم.
فيالقُ المعركةِ خارجَ سياق ِ العُرف، عميدُ القومِ في وادي المحارم، جُندهُ في منازلِ الفجور.
الغانياتُ بِعْنَ معالمَ المكان…
العامّةُ في مُنعَطفِ الحيرة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.