يا فؤادي ، في مدى الشعر اختياري
و قصيدا ينتقيني في اخضراري
قد وعدت القلب في دجنة من هيامي
كلما في الوجد مهلكتي و انتظاري
قد عشقت النبض في محراب حرفي
و الهوى منه صدى حر اصطباري
شهدت أنجم سهدي سهد ليلي
و أنا أشعلني كحلا لسهد انشطاري
أين يا نبضي تواريخ تيك الحكايا
و تفاصيل اجتهادي و انكساري ؟؟
أين ما تحكيه في جزرها أو
مدها خفقة شعري فيها جهاري ؟
أليس في وسع فؤادي منتداه
كلما أشعله الحب في كنه احتياري ؟؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.