يتسنى لشعري المبجل أن يخرج زمردة الليل من أحشاء الأقمار ..
فتصير الحكاية مشكاة إطراق
أرسم طيف الجنون
بلون الغيوم
فأرسمه من محيا غربة تلك الحقول
وهتاف يسترسل من لهيب وشعور
فكيف ومتى يغرد طير مرتحل
والمدى ذابل .. متعب
لشاعر عبثت فصوله . .
ثملت قصائده
لهفة ليل سارح في زهور
فتأرجح حرفه
يكتنز الابتسامة
لما بعد الصقيع
ربما .. بريق وصف في تجاعيد الرؤى
يسربله دفء متورد
بشعاع روحه يحلق أصقاع توقه
يلتئم الوهج غناء وحبور.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.