تبقى الهموم
غزيرة كالمطر
وأبقى أنا
أذوب رويداً
رويداً
لمات كلّ الورى
من الخيبة الهوجاء
أدرك أنّي
لستُ سعيداً
لكنّي ماذا أفعل
فالحبُّ عقيدتي.
---
حين السماءُ
ترسل بهجة المطر
يكسو فمي رحيق الحياة
وأنا أدندن بعشقي لعشتار
تزهر في حديقة روحي
أزهار الأمل.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.