كلي مضاء بنور
من جعل نوره
خطوك ،
ومنك توزع البشارات ،
والبشرى أنت
كل البهاء اجتمع فيك
ويأخذني
بوحك الغزير الوضيء
حيث
مقام الخشوع
في
محراب روحك ،
سأخاف علي
من نورك
ووضاءة حضورك
هو صفو روحك
التي حلّٓت ،
وكان رداد نورك
يكتسح كل أوصالي...
وأسمع صوتك
بروح روحي ..
يشبه صوتي
بل هو صوتي ..
ينطق بلسان حالي ..
ويفضح ما استتر ..
ويشي بي...
توليفة عشق
وضياء...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.