تعودتُ أن أرسم الحُلمَ ندياً في مرسمِ أحلامي جداريةً لمعرضِ أحلامكم في العيون؛ حين يسقطُ الوجعُ على أحلامي حاداً بالحبِ
ينفرجُ مقدارَ ألمٍ؛ ليعودَ قائماً بالذكرى، حيثُ المدنُ الواهبةُ عيوني دمعاً لمنازلٍ؛ لا أقفُ على أطلالها، حتى أستعيرُ دمعاً، يخمدُ
.جمرةَ صدري من حرقةِ العواطفِ حنيناً
*****
نصيف الشمري
العراق
2017/9/24
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.