تبا لنزلة عشق
حين تطفو بمضاربي
لتزيل النوم من جفوني
تبا لهذا الزائر
حين حل بالجوار
وتملكني ذون استئذان
اشتقت لك
كالارض الجرداء
في نهمها للارتواء
حنين عشقك يدميني
أتراك تذكرني؟؟؟
كم بنينا من قصور
كم حطمنا من جسور
كم تباكينا على اطلال
كان لها في خيالنا
حضور
كم وكم وكم؟؟
تبا لك
كم اشتقت اليك
محمد الأمين
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.