...زمن الحرب، الموت والحياة، الإنتماء والانسلاخ ، الوطن والذات
رحل الكثيرون إلى تراب الحدود، يدفعهم الخوف من الموت داخل الحدود، لكنهم قتلوا على حدود الموت، في أطراف الحياة المملة وسأم اللحظات التي مُلأت كذباً وظلماً
مات الإنسان الرجل هناك، وظلت حبيبته تنسج أحلامها من الطين الممتزج برائحة الموت وتبحث عن وطن آخر في داخل لاوعيها المتجمد .....من تعشق ..من تهوى ؟
ترك أحلامه على أعتاب الوداع الأخير مع أهله وحبيبته، ومساءات محلته الجميلة كما يريدها هو ...وعاد ملفوفا بعلم البطولة، إستقبلته صرخات الأمهات، ودموع الجيران، وحسرات الأحبة ومعشوقة تتمنى عودته بفارغ الصبر
رحل الكثيرون إلى تراب الحدود، يدفعهم الخوف من الموت داخل الحدود، لكنهم قتلوا على حدود الموت، في أطراف الحياة المملة وسأم اللحظات التي مُلأت كذباً وظلماً
مات الإنسان الرجل هناك، وظلت حبيبته تنسج أحلامها من الطين الممتزج برائحة الموت وتبحث عن وطن آخر في داخل لاوعيها المتجمد .....من تعشق ..من تهوى ؟
ترك أحلامه على أعتاب الوداع الأخير مع أهله وحبيبته، ومساءات محلته الجميلة كما يريدها هو ...وعاد ملفوفا بعلم البطولة، إستقبلته صرخات الأمهات، ودموع الجيران، وحسرات الأحبة ومعشوقة تتمنى عودته بفارغ الصبر
***********
عزيز السوداني
العراق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.