تكرار الوطن محبة وأحيانا وجع ..
الموتُ الذي صافحني، بيدٍ باردةٍ؛ تركني وهدم جداراً، من أكياسِ الرمل، الأحلامُ التي تركتها في باحةِ الدارِ، تسلقت جذعَ النخلة،
تنتظرُ عودةَ وطنٍ؛ من حدودِ وطن، الوطن الذي يكبرُ برفاتِ الأبناءِ أوطاناً، يريدونها خناجراً، في جسدِ حبيبِ الأوطانِ؛ وطني.
*******
نصيف اشمري
العراق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.