بفستان من أزاهير محبطة ..، بذاكرة
تشوبها ثقوب باردة ...شبح امرأة تائهة... كنسيم فجر السلام ، تجدني أحلق
فوق الجثث
البريئة أقبل هاماتها الدافئة وأبارك سكينتها الفيروزية ،فمنذ
آخر قبلة أحسست بلون زهري يتسرب الى بشرتي الشاحبة وبعض الزقزقة الخافتة
التي احتوت نبضي لا تنفك عن دغدغة صمتي الشارد ونعته بالجبن وقلة الحيلة
تراني ماذا قبلت ؟
ملاكا ساحرا أم هي آلاء الرب حطت رحالها بطيني الحليم الذي طالما قاوم كل رياح العذاب؛تقلب مزاجيتي ،تربك يقيني وتصلبني على جدار حلم خفي على قيد التمني
أنا خائفة من أن يعيدني الزمن الى نقطة الضباب،فعشق الأموات لعنة لا تنتهي ، هواجسي الملتهبة و أمنياتي المضطربة وروحك النقية التي سبت حيرتي، توحي بأنني لم أكن يوما أنا ولم يكن الموت غايتي
تراني ماذا قبلت ؟
ملاكا ساحرا أم هي آلاء الرب حطت رحالها بطيني الحليم الذي طالما قاوم كل رياح العذاب؛تقلب مزاجيتي ،تربك يقيني وتصلبني على جدار حلم خفي على قيد التمني
أنا خائفة من أن يعيدني الزمن الى نقطة الضباب،فعشق الأموات لعنة لا تنتهي ، هواجسي الملتهبة و أمنياتي المضطربة وروحك النقية التي سبت حيرتي، توحي بأنني لم أكن يوما أنا ولم يكن الموت غايتي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.