على أعتاب
الفجر أمشي
أحمل ورود
الأمل في كفي
أسكب عطرها
من حروفي
و أروي بحبري
جفاف دروبي
نسائم الفجر
تداعب جبيني
تمحو الحزن
من ناظرة جفوني
فالعين أتعبها
كبرياء عنواني
أسير وحيدا
و الهذيان رفيقي
ألملم بهسيسه
شقوق طريقي
تكاد تلامس
منحنيات قصيدي
و منى بمسافة
المدى ينتظرني
لأكتب أنني
لا أجيد رواية صمتي
و إن غفت الأحاديث
بين سطوري
فأنا لا زلت هنا
أواصل مسيري
أفك أزرار زنزانة
وجع حلم أفناني
كأنني لم أكن يوما
بملامح بسمتي
***
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.