وطنِك الحرِّ العربيّ أعاقَتْ انطلاقي وبعثرَتْ خطواتِ عينُ القلقِ المنثورِ فوق صخبِ الانتظارِ،ترتجفُ خوفاًمن رمادِ المطرِالمتقدِّ
بداخلِها لكنَّها رغم َالجراحِ ستثمرُ خلفَ الحُجُبِ مستورةً ، وحدي تدثرتُ بالصبر وبقلبٍ سمعَ صدى لهيبِ سيوفِ الغدِ يزأرُ بوجهِ
الظلام ليقعده صوب أسوار التلاشي
*****
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.