بتنورة قصيرة
وقميص أبيض
وربطة عنق وجدائل
تلك صورتي التي أحببت
في بداية نيساني
كانت أحلامي متواضعة
يوم همس ابن الجيران وأرسل حروفه
الممتلئة ببراءتي
كان حلم لعبة تشبه الحقيقة
واغتيل الحلم على ابواب الأنظمة
التي تتصدر ها كلمة عيب وحرام
..لأكون بعدها راهبة في صومعة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.