وسط هذا السجن الكبير، أصنعُ لي صوراً، تكفيني لنفي ضياعي، حتى وإن رمتني الأقدارُ بين الأرض والنجوم، حتى وإن إزددتُ
نحولاً على نحولي، وأنا في زمن الغربة في أرضي، فكرتُ...أن أدخلَ في حبةِ قمحٍ، أو أتأرجحَ بين شفاهِ القصائد، أو أتدلى على
. أهداب الحرية كي بنبجس الحب
*******
عزيز السوداني
العراق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.