دعك هنا ...أو هناك ....فالمسافة لغة النسيان ...
لولا عيون الحجر
ما عرفت كيف
يخلق الماء
مساره
إلى السفح
سلسبيل
سلسبيل
ابن التعب يرسم
العناء بعشق
ويخط
العشق
بماء العين
تلك الزهرة
وتلك المرأة
جيشي الأخير
وذلك الابن حارس
الضياء من حولي
أنت لغتي نحو الخلود ...
غيري أنتم
حين أكون الصمت ....
كم سودت من أوراقي
حتى استقام البياض
نقطة
على جبين الخواء
نقطة على أقنعة
أزاحها صدقي من الطريق
كفى من العشق المالح ...
سيكون فنجاني اليوم
ينتظر همس الريح
على طاولة في مقهى
تعج بقهقهات الرفاق ...
كم كنت العاشق
لدخان السجائر
وكلمات الشعراء....
كم كان اللقاء بطعم الفراق ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.