المسافرة معي لحظة مع وداعٍ تلتقي، أغادرها حنيناً، تغادرني ذكرى، أتأملها بشوق، تتأملني بوجدٍ يطفئ بندى الدمع احتراقاً بيننا، لحظة أخرى مع سراب تلتقي، حيث الأمنيات عائمة على ماء الطريق، مع اختلاف الرؤيا، صارت بسيطة حرب الأزرار من المكتب، طمأنينةٌ بانت في الأخبار غواية لِمغامرة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.