mardi 6 février 2024

غريزة الشوق // يونان هومة // سوريا

 

غريزة الشوق
لا مفرّ منها
تجابهني ضحكة الوجد
وأنا أسرد مراحل حياتي
تتأوه قصائدي
---
رحل جميع الأحباب
لكنّ قلبي لم يرحل
ظلّ متشبّثاً بالصفصاف
بالناعورة
بالنورج في البيدر
هأنذا
لا زلتُ أسمع أصوات جدّي
وجدتي وأعمامي وأبي
كيف أنسى والروح في جسدي.








Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.