حمق الكلمات
أمسك عنه رغبة و اشتعل
الظن يقلب الذكريات
صاحت إحداهن بلا تأفف
عد بنا صورا مركونة
خلف باحة الحلم المبتور
اكتظ زمنهم بالشطط
و النياشين تراقص الجثث
حين تكلمت قبورنا بخطاب
الغبن، ساد صمت الفضيحة
فالسمات خريطة الهمجي
عبدو الكسيري الكوشي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.