راحَتْ على استحيائها تترفّقُ
وَتَصونُ في عليائها ما يبرقُ
ترعى الطفولةَ باستقامةِ دربِها
فترى النجومَ بثَوْبِها تَتَعَلَّقُ
فتحَتْ لها النّجوى نوافذَها على
تقوى تجدّدُ روحَها وتعَمّقُ
في البال موّالٌ يراودُ غيمَةً
لِعريشةٍ فيها الطيورُ تزقزقُ
في القلبِ رابيةٌ تَفَتَّحَ وَرْدُها
والأرضُ بالنّورِ المقدَّسِ تشرقُ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.