لأنَّني العريقُ، والعميقُ، لاتريدُ أنْ تراني.
خرجْتُ مِنْ قبري..
أنا الذي قتلتموه قبلَ تسعةٍ مِنَ العقودِ.
أنا الذي طردتموهُ..
كيفَ تطردونَ الماءَ، والهواءَ، والضياءَ..
والسنابلَ الخضراءَ،ثُمَّ تنعمونَ بالوجودِ!؟
لأنَّني الأصيلُ.. يا غريبُ..لا أذوبُ
لأنَّني الشهيدُ لا أموتُ، مهما غبْتُ.. لا أغيبُ..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.