الكوابيس..
التي أدمنت وجهَ الوسادة
إلى الأوهام:
أن تعالي...
الأحلام الجامحة
غَشيَّها هذيان النمل
مذ اعتمرت من السراب
قبعة،
لم تنجدها...
من وهج اللهاث
ظلَّت ظمأى
في بستان الشبق
تفرُّ من بين نظراتها
أنهار الحياة
و تنتشق بمرارةٍ رائحة الخيبة
من بنفسج الوهم.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.