شعري إليك ، أسوقه
جدائل من وارف العشق ، أقوله
ففيه بهاء النبض و الحرف سائقه
و المعنى ، كلما أشعلني فيه قصيد ، أداعبه
حتى ترى منه وهجا من سالف عمر ، أقاسمه
فيأتي بنار الهوى خفقا ، أسابقه
عرجت في القصيد لذكراه ، أعاهده
أن الفؤاد في مثوى الهوى ، يذاكره
حتى يرى من خفقاته أفقا ، يسامره
ترميني بلفح البين دروبه
فأغدو على شبق الهوى ، طفلا يحاججه.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.