على قارعة الانتظار تشيخ أشواقي
تتسلل مني دون رأفة
وتدمع في غيابگ أحداقي
تغازلني الطمأنينة. ولا أجدها
...
أرهقتني طرقاتي..
گم مشيتها مهرولة بكعبي العالي
گم أدميت قدمي
ولم أكن أوزع رغم الوجع
إلا ابتساماتي
ظننت أنك خالد
وخاب ظني
وها أنا أبحث عني في المرايا
وفي القصص
وفي الحكايات
گم گذبت
مخادع راقني خداعك
ووسمتگ وتيني
وأغدقت عليك الهبات
أكاد لا أعرفگ
ولم أدون يوما نهاية
للهفتنا
ولجنون البدايات
لا تنتظر أن أكون حكيمة
فأنا هگذا بين لهو
وشتات
وهگذا مازلت
رغم أنگ لجمت القلب
والدقات.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.