الليلُ ندِّيٌ بدمعةِ فرحٍ، تترقرقُ للراحلين أحياء، الشمسُ التي تشرقُ غداً، هي دفءٌ، أتحسسُ صدرا، صَدَّ عنّا رصاصاتٍ، كانت شاهدة لِشهادة الذي دبَّ الخوف إليه من القدس، هو يرنو لحربٍ أخرى؛ غير ذي رصاصاتٍ، حربُ الضغطِ على الأزرار. النباهةُ في عصرِ الحروبِ، تأتي متأخرة، سأحزِمُ قلقي، لأدافعَ في هذه اللحظة، ومع الآتِ؛ في السنةِ الضوئية
****
نصيف الشمري
العراق
2017/12/10
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.