الاعترافُ سيدُ الإ………….. ذلال ، فقد توهَّمَ الحِبرُ الأعظمُ لمعابدِ الختانِ المقدَّسِ للفجيعة ، انه الهُ الشمس ، لم تشرقْ بسمةُ المطر، اللعنة على الهِ المغيبِ فقد هشَّمَ نظارتي الشمسية ، لأنهُ جبان ، لم يتجرأْ على مقاومةِ اغراءِ أنوثةِ المرايا الجوفاءِ الذاكرة ، سبحانَ إلهَ الوفر ، من شرِّ كلِّ هذر.. ، فالمظاهرات اخذتْ منحىً ثانٍ ، فهي تتجِّهُ صوبَ ضفافِ الترقُّبِ المزمن ، غبيةٌ عناوينُ الخلاص .، فهي مازالت تتحاشى رقيبَ الأساليبِ الصنمية ،؟ المجدُ للكلمة ، في علاها ، وعلى الأغبياءِ تصفّحُ كتبِ التاريخ ، فليمسحِ نقادُ الفعلِ المحلٍّقِ ، خارجَ أسوارِ كؤوسِ النبيذِ المعتَّق ، مؤخراتِهم فقد هرمتْ ، وماعاد الغنجُ يلمّعها..
******
باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.