مملكة الضياء التي أنتمي إليها بسمارِ بشرتي، يتماوج مع سمارِ جذعِ النخلةِ الباسقة، الذين جربوا لذيذ التمرِ الضائع على سلمِ كربها، أفزعَ فيَّ رغبة التجربة، لا لن أجرب؛ سأتعلم الرسم، وأرسم السلم الموسيقي، قد أعزف النغم اللامي، وأبدد وجع الأيام
نصيف الشمري
العراق
*******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.