ما كنت لأراني
في غياب الألم
هذا الفقدان من الوجع
قصيدة والقادم احتمال
أسكن الليل
انتظر هروبي
فالكل فقاقيع
في بركة نسياني
يأتي من الضباب
سارق الضوء
ليوزع وهم النور
على نوافذ البيوت
الذي هجرها الفرح
منذ بداية العشق
يا مدن التراب
هناك في الافق
انتظار
انتظار
....
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.