الأملُ من ورق ... فلاتحرقَنَّ المراكب
:..سكراتُ مزمورٍ محروق
نبوءةُ الغد ... عقيم
.. فقدِ ادلهمَّ
...فَحْلُ الحاضر
.. / شِلْو فكرةٍ آبقة + لثامِ وعدٍ ملون = قسماتِ الآتي
في مخادرِ الأماني الوردية ... ( سرقوا المزمور )
وسياطُُ البحث
عن متعةِ الزحف ... فوق
فَرجِ صراطِ الأمل .... ترسمُ
شفقَ أجنَّةِ العاصفة
:... صورة فوتغرافية ..
....... أسمالُ الإرثِ المرقَّعةُ.. تحتلُّ ازقَّةَ التوقعات
...... / رقم الشفة : مَمحٍ ...
فأَوسِعْ حدقتيك
كي تحتضن لانهائيةَ مشهدِ الآن الأزليِّ الدوران .. في
............................................ أضرحةِ رمادِك
والعقْ لهفتَك
فقد قامت ... قـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيامتُهم
هي .... ذاتُ
الأنا الإلهية ...
فلا تنتظرَنَّ أحد
في هذا البلد
فكل من وُلِد
قد وئد
كذا من يَعِد
وهو والدٌ ما .... وَلَد
قد/ سكووووووووووووووووووووتاً .. فلماذا المراهنة ..؟؟
:..مزمور مقبووووووووووووووووور
راحُ
جراحْ
افراخْ
اندياحْ
نواحْ
اشباحْ
مَن راحَ
بلا جناحْ
!!..وما ............................ شاحَ
ففي النهاية ............... أبديةُ صمتٍ قَدَرِي ..
و.... ذاتُ
الزوبعةُ المفقوءةُ العين
ترقصُ
في فناجينِ العشقِ المتلأليء
في محّاراتِ العزلة ...
ــ وجودُ الموجودِ بعِلَّةِ الزوال عدمٌ أخضر .. فإختَرْ
.... / رقم الشفة ..: متساقطُ القُبَل
و .... الأصداء .. متى عمياء
تتعكَّزُ على ضلعي
والعيونُ.. زجاجيةُ البصر
... كلُّ مافي حولياتِ المكان
.... عبثيةُ بدايات
..... ومخدعُهمو
المضمَّخُ بقيءِ آياتِ الخشوعِ على
... أرصفةِ آلهةِ الضبــــــــــــــــــــــــــــاب
أَرْنُو
.......... أَرْنُـ
.....................أَرْ
.............................أَ
...................................... ...
صَوْبي
....... ظِلالُهُمـــــــــــــــــــــــــــــــو
تغتصبني بخشــــــــــــــــــــــــــــــــــوع ....
وحدَها آفاقُ الظلمة
......تؤطِّرُ مسرحَ النبوءات
*****
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.