وأوتار فؤاد وهنت من سقم
ما عادت تقوى على الألم
والدمع يسعفها حبرا على سطور الخدود
تجر خطى مثقلة
أنهكها السفر
والسحب تآمرت على الأفق
أخذت الشمس رهينة
حجبت النور
تولي هاربة ، تجر خطى مثقلة
أفكار حائرة
في الأحشاء زفرات ، رعاف
.وبين ثنايا المحراب سكن وسكون
.وسفر في مداك ، وسفر في مداك
*******
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.