وهل
سيتذكر ..
أني
كنتُ بأنفاسِ
أمواجه الصخَب
في ضيافته، وكم هو كبير
يرقص لسبب
لا أعرف
أ ثملاً يتمايل
وأنا أتملى
و
أحلم
بحر
لا يبايع
ولا يركع للريح
سلطان/ يقرأ العواصف
لا يبوح بجنائز
ولا بأسماء
الأسماك
لا يرمش له جفن
مبلل ريشه
ولا يبكي
أو ربما
ولكن
لا
أعلم
فوق الصخر الأبد
تكسر النداء
و
اغتسلت
بملح زائد قديم
كما موجة
تموت
و
هي
لا تعاتب.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.