الغيمة أحيانا تكذب
هكذا قالت السماء
للأرض
وهذا ما قلت
فأين الغيث
عانقني الصبار
لأكون الشوك
العالق بالحلم
ومات من غرد
خارج السرب
حاولت أن أكذب
تماما كالغيمة
فكتبت القصيدة
التي تعيد الشيخ
لصباه...
لكن لم يعد
للمكان الذي كان
زاوية لاعيد فيها
شطحات ذلك الصوفي
الذي اغتاله صدقه
حين عاد إلى منفاه...
....
نورالدين وكفى.... 28/1/2025
اللوحة.... أميمة برحمة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.