تبقى الطيور في ضحكتها
أترقّبها من خلف نافذة الاشتياق
أحسدها
كيف السبيل لحياة بسيطة تعود بنا لعصر الوفاء
فقد أضحى العالم على حافة الهاوية
ربّما قد يسقط
ربّما قد ينفجر
إذا لم يعد التوازن كما كان
-----
الفرح يأبى أن يحضر
أجلدُ ذاتي
ماذا أفعل ورياح الشوق تعصف بأشجار قلبي
هل أنا إنسان أم قرد
يكتنفني الغموض
فأبحث عن هويتي
هناك شعور داخلي يموج في دمي
أقهقه من الغضب
أكسر جمود الفكر كي أتحرّر من قيود الزمن
وأنطلق لأحضان نينوى الحبيبة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.