أتهادَى وموجُ الحنينِ
يحملُنِي نغمًا
إلى حيثُ تُغدِقُ الطّبيعَةُ عطاياها
أرنو للنَّوارِسِ طلقَةً
لها السَّماءُ
لها الأرضُ
لها المياهُ
تحطُّ الرِّحالَ في جُزُرِ الأَميراتِ
يحدوها الجمالُ
يحدونِي الحنينُ
وحكايا مترفةٌ بالشَّوقِ
مُغلّفَةٌ بالأساطيرِ
.هالةً بيضاءَ
هناكَ وقفْتُ أُسامرُ الجمالَ
أَتأَمَّلُ الأَنوارَ
تنبثِقُ رويدًا رويدًا
من عيونٍ تعشَقُ الحياةَ
تشتعلُ بالفرَحِ
تنثُرُه في الحنايا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.